يشهد مساء اليوم أربع مواجهات مقدمة من الجولة السابعة عشر من دوري المحترفين لها أهميتها القصوى وتحمل بين طياتها وعبر دقائقها وثوانيها المعاني الكثيرة فالفرق الثمانية المتواجهة ترفض أن تخرج من دون أن تضع ثلاث نقاط جديدة في رصيدها ومن المتوقع أن تشهد المواجهات الأربع قوة وإثارة تمتع المتابع والمشاهد والجماهير وستكون لقاءات الليلة على النحو التالي:
الاتحاد × أبها
فعلى استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة يلتقي الاتحاد وأبها في مواجهة تميل الكفة فيه لصالح المضيف حيث إن اللقاء يجمع القمة بالقاع ولكن الهدف المنشود لدى الفريقين هو النقاط الثلاث التي تعتبر من أهم النقاط للفريقين.
حيث يدخل الاتحاد المتصدر بـ (26) نقطة لقاء الليلة بعد أن تعثر في الجولة السابقة بالتعادل مع الاتفاق مما أدى إلى تقلص الفارق النقطي بينه وبين أقرب مطارديه إلى ثلاث نقاط ويعرف أن أي تعثر جديد سيجعل موقفه أكثر حرجا قبل مواجهة ختام الدور الأول أمام الهلال لذا فإنه من المتوقع أن يرمي بكل أسلحته الهجومية الفتاكة التي يمتلكها والفريق الاتحادي لايعرف اليأس فالبرغم من النقص العددي الذي واجهه في لقاء الاتفاق إلا أنه قاتل وبضراوة من أجل الإبقاء على سجله خاليا من الخسائر وهذا ما يبحث عنه عبر لقاء أبها بل سيذهب إلى ماهو أبعد من ذلك وسيعمل على الصدارة وفارق الثلاث نقاط بينه وبين الهلال إن لم يتوسع وكل مايخشاه العميد المفاجأة فالمؤشرات والعوامل تؤكد بأن الاتحاد قادم على إضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده فالفريق يمتاز بالأداء الجماعي والقوتين الهجومية والدفاعية ولديه مفاتيح لعب متميزة ويملك لاعبوه الخبرة الكافية تجعلهم قادرين على حسم الأمور لصالحهم وبشكل سهل ويسير ولكن الخوف من التراخي والثقة الزائدة التي قد تؤثر سلبا على الأداء الاتحادي .
أما أبها الثاني عشر والأخير بـ (4) نقاط فحدث ولا حرج فالوضع صعب والمشاكل تحيط به والاستقالات تهدد مستقبله والخسائر المتتالية والتي كان آخرها أمام الحزم في الجولة التاسعة أسقطته إلى القاع ورحل مدربه الوطني سعد البشري وقدم استقالته معترضاً على الأوضاع الحالية وكلف المغربي ادريس عبيس بالمهمة مؤقتا لحين التعاقد مع مدرب جديد والثقة لدى اللاعبين مفقودة ويريد أن يحقق نتيجة إيجابية أمام متصدر الدوري تساعده على التقاط الأنفاس وترتيب الأوراق من جديد وأن يحرج الاتحاد كما فعل في لقائهما السابق الذي كسبه العميد بصعوبة ويدرك الأبهاويون بأن الند صعب للغاية ولكن البحث عن نتيجة اللقاء حق مشروع.
الهلال× الحزم
ويلتقي على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض الهلال والحزم في لقاء لايختلف عن سابقه سوى بالمواقف وكل فريق يأمل في أن يكون صاحب الحظ السعيد في نهاية اللقاء وإن كانت الكفة تميل في صالح الهلال ولكن مواقف الحزم مع الهلال جيدة والفريقان سيقاتلان من أجل أن يحقق كل منهما الانتصار الهام للغاية.
الهلال يخوض اللقاء وهو الوصيف حتى الآن بـ (23) نقطة بعد أن تمكن من تقليص الفارق النقطي بينه وبين المتصدر وتجاوز ندا صعبا في الجولة الماضية هو الشباب ويريد أن يحافظ على الفارق بينه وبين الاتحاد قبل المواجهة المرتقبة في الخميس القادم مالم يستطع تقليصه أكثر أو معادلته في حال خسارة الاتحاد من أبها والفريق الهلالي بدأ في تقديم مستويات راقية وملفتة للأنظار في الجولات الأخيرة عقب عودة محترفه الليبي طارق التائب وعاد كوزمين لكي يتبع أسلوبه السابق بالاعتماد على مهاجم وحيد يقف خلفه ثلاثة لاعبين في الوسط الهجومي وهذا الأسلوب يجيد تنفيذه لاعبو الهلال بشكل ممتاز ويملك الزعيم في صفوفه العديد من اللاعبين القادرين على فعل ما يريده الجمهور الأزرق من إمتاع وتحقيق نتائج إيجابية ومن الملفت للنظر بأن الفريق لم يتأثر بغياب لاعبيه المؤثرين في أي فترة من فترات الدوري وأكبر دليل هو الحضور الجيد لمحمد العنبر في ظل غياب ياسر القحطاني وما يتخوف منه الهلاليون هو المواقف الحزماوية والصعوبات التي يواجهها الفريق في لقاءات الحزم وحالات الغياب الذهني لدى بعض اللاعبين في بعض المباريات .
من جهته يبدأ الحزم اللقاء وهو المنتشي بعد أن تمكن من تحقيق انتصار مهم في الجولة ماقبل الماضية على حساب أبها منحته ثلاث نقاط رفعت رصيده إلى ثماني نقاط في المركز العاشر وأعطت اللاعبين دافعا معنويا قويا ويأمل الحزماويون في أن يؤكدوا بأنهم فاقوا من الغفوة التي أصابتهم في الجولات الثماني الأولى من الدوري والأهم خطف ثلاث نقاط هامة ربما تدفع بالفريق إلى مركز أفضل من مركزه الحالي ولكن التخوف يأتي من الشد النفسي الذي يعاني منه اللاعبون نظير موقع الفريق الصعب مما يؤثر على الأداء الفني للفريق ويصعب من المهمة.
الرائد× الشباب
ويحتضن ملعب مدينة الملك عبدالله بن عبد العزيز الرياضية ببريدة لقاء له معانيه الخاصة وذكرياته الجميلة والحزينة عندما يتواجه الرائد والشباب في موقعة صعبة للغاية على الفريقين الباحثين عن فوز يريح الأعصاب ويعيد الاتزان أو يؤكد التفوق والحضور الملفت للأنظار.
حيث يعود الرائد للمنافسة من جديد بعد غياب دام لشهر كامل ويزيد منذ آخر مباراة خاضها الفريق في الدوري فبعد لقاء أبها في الجولة السابعة غاب الرائد ويعود عبر هذا اللقاء وهو في المركز التاسع بـ (9) نقاط ويريد أن يواصل حضوره الجيد والملفت للأنظار بعد الفوزين المتتالين وفوزه الكبير على الشباب في لقاء الجولة السادسة ويريد تأكيد تفوقه على ضيفه ومواصلة مشواره نحو البحث عن موقع أفضل وزيادة الغلة النقطية مما سيعطيه راحة نفسية كبيرة في قادم الجولات وما لايتمناه أبناء القصيم هو الثقة المفرطة مما قد يجعل الفريق يفقد النتيجة ويعود من جديد لدوامة الخسائر.
بينما يحضر الشباب وهو المثقل بالجراح بعد فقدانه لأربع نقاط متتالية عقب خسارته من الهلال في الجولة الماضية وتعادله مع النصر في الجولة التي قبلها مما جعله يفقد فرصة تحسين موقعه والبقاء في المركز الرابع بـ (16) نقطة ويأمل في تجاوز محنته وآلامه وأحزانه وأن يعيد البسمة لشفاه عشاقه ومحبيه وأن يمسح الصورة الباهتة التي ظهر عليها خلال الجولتين السابقتين وأن يرد الدين لمضيفه الذي كسبه في لقاء الدور الأول والفريق الشبابي لديه من الأسماء الجيدة كم هائل ولكن تلك الأسماء غابت عن تقديم مستوياتها المعروفة مما أثر سلبا على الأداء الجماعي للفريق والذي كان يمتاز به الليث ويريد لاعبوه أن يستعيدوا توازنهم وحضورهم ومستوياتهم المعروفة لأن في ذلك تفوقا للشباب.
الاتفاق× نجران
وفي الدمام وعلى استاد الأمير محمد بن فهد يتقابل الاتفاق ونجران في لقاء يحمل بين طياته الكثير والكثير وتعني نقاطه الثلاث الشيء المهم لدى طرفي اللقاء الباحثين عن تحسين موقعيهما في سلم الترتيب العام واللذان يفصلهما عن بعضهما البعض ثلاث نقاط فقط.
فالاتفاق فرط في فوز كان في متناول اليد في الجولة السابقة ورفض الاستفادة من النقص العددي الحاصل في صفوف منافسه الاتحاد وخرج متعادلا معه مما جعله يبقى في المركز الخامس بـ (13) نقطة حتى نهاية الجولة السابقة ويريد أن يوقف نزيف النقاط الذي استمر معه لثلاث جولات متتالية وأن يستعيد نغمة الانتصارات من جهته يأتي نجران للقاء وهو ليس أفضل حالا بل يأتي وهو الجريح عقب خسارته في الجولة التاسعة من الوطني مما جعله يتمسك بالمركز الثامن بـ (10) نقاط ويريد تعويض تلك الخسارة ونجران متذبذب المستوى فتارة يقدم مباريات غاية في الروعة ويحقق نتائج قوية ومذهلة ولكنه سرعان مايتراجع ويخسر وبشكل ملفت ويأمل النجرانيون أن يستطيع فريقهم استعادة بريقه وأن لايتعرض لجرح جديد قد يكون له دوره السلبي على الفريق في مقبل الجولات الصعبة.
الاتحاد × أبها
فعلى استاد الأمير عبدالله الفيصل بجدة يلتقي الاتحاد وأبها في مواجهة تميل الكفة فيه لصالح المضيف حيث إن اللقاء يجمع القمة بالقاع ولكن الهدف المنشود لدى الفريقين هو النقاط الثلاث التي تعتبر من أهم النقاط للفريقين.
حيث يدخل الاتحاد المتصدر بـ (26) نقطة لقاء الليلة بعد أن تعثر في الجولة السابقة بالتعادل مع الاتفاق مما أدى إلى تقلص الفارق النقطي بينه وبين أقرب مطارديه إلى ثلاث نقاط ويعرف أن أي تعثر جديد سيجعل موقفه أكثر حرجا قبل مواجهة ختام الدور الأول أمام الهلال لذا فإنه من المتوقع أن يرمي بكل أسلحته الهجومية الفتاكة التي يمتلكها والفريق الاتحادي لايعرف اليأس فالبرغم من النقص العددي الذي واجهه في لقاء الاتفاق إلا أنه قاتل وبضراوة من أجل الإبقاء على سجله خاليا من الخسائر وهذا ما يبحث عنه عبر لقاء أبها بل سيذهب إلى ماهو أبعد من ذلك وسيعمل على الصدارة وفارق الثلاث نقاط بينه وبين الهلال إن لم يتوسع وكل مايخشاه العميد المفاجأة فالمؤشرات والعوامل تؤكد بأن الاتحاد قادم على إضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده فالفريق يمتاز بالأداء الجماعي والقوتين الهجومية والدفاعية ولديه مفاتيح لعب متميزة ويملك لاعبوه الخبرة الكافية تجعلهم قادرين على حسم الأمور لصالحهم وبشكل سهل ويسير ولكن الخوف من التراخي والثقة الزائدة التي قد تؤثر سلبا على الأداء الاتحادي .
أما أبها الثاني عشر والأخير بـ (4) نقاط فحدث ولا حرج فالوضع صعب والمشاكل تحيط به والاستقالات تهدد مستقبله والخسائر المتتالية والتي كان آخرها أمام الحزم في الجولة التاسعة أسقطته إلى القاع ورحل مدربه الوطني سعد البشري وقدم استقالته معترضاً على الأوضاع الحالية وكلف المغربي ادريس عبيس بالمهمة مؤقتا لحين التعاقد مع مدرب جديد والثقة لدى اللاعبين مفقودة ويريد أن يحقق نتيجة إيجابية أمام متصدر الدوري تساعده على التقاط الأنفاس وترتيب الأوراق من جديد وأن يحرج الاتحاد كما فعل في لقائهما السابق الذي كسبه العميد بصعوبة ويدرك الأبهاويون بأن الند صعب للغاية ولكن البحث عن نتيجة اللقاء حق مشروع.
الهلال× الحزم
ويلتقي على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض الهلال والحزم في لقاء لايختلف عن سابقه سوى بالمواقف وكل فريق يأمل في أن يكون صاحب الحظ السعيد في نهاية اللقاء وإن كانت الكفة تميل في صالح الهلال ولكن مواقف الحزم مع الهلال جيدة والفريقان سيقاتلان من أجل أن يحقق كل منهما الانتصار الهام للغاية.
الهلال يخوض اللقاء وهو الوصيف حتى الآن بـ (23) نقطة بعد أن تمكن من تقليص الفارق النقطي بينه وبين المتصدر وتجاوز ندا صعبا في الجولة الماضية هو الشباب ويريد أن يحافظ على الفارق بينه وبين الاتحاد قبل المواجهة المرتقبة في الخميس القادم مالم يستطع تقليصه أكثر أو معادلته في حال خسارة الاتحاد من أبها والفريق الهلالي بدأ في تقديم مستويات راقية وملفتة للأنظار في الجولات الأخيرة عقب عودة محترفه الليبي طارق التائب وعاد كوزمين لكي يتبع أسلوبه السابق بالاعتماد على مهاجم وحيد يقف خلفه ثلاثة لاعبين في الوسط الهجومي وهذا الأسلوب يجيد تنفيذه لاعبو الهلال بشكل ممتاز ويملك الزعيم في صفوفه العديد من اللاعبين القادرين على فعل ما يريده الجمهور الأزرق من إمتاع وتحقيق نتائج إيجابية ومن الملفت للنظر بأن الفريق لم يتأثر بغياب لاعبيه المؤثرين في أي فترة من فترات الدوري وأكبر دليل هو الحضور الجيد لمحمد العنبر في ظل غياب ياسر القحطاني وما يتخوف منه الهلاليون هو المواقف الحزماوية والصعوبات التي يواجهها الفريق في لقاءات الحزم وحالات الغياب الذهني لدى بعض اللاعبين في بعض المباريات .
من جهته يبدأ الحزم اللقاء وهو المنتشي بعد أن تمكن من تحقيق انتصار مهم في الجولة ماقبل الماضية على حساب أبها منحته ثلاث نقاط رفعت رصيده إلى ثماني نقاط في المركز العاشر وأعطت اللاعبين دافعا معنويا قويا ويأمل الحزماويون في أن يؤكدوا بأنهم فاقوا من الغفوة التي أصابتهم في الجولات الثماني الأولى من الدوري والأهم خطف ثلاث نقاط هامة ربما تدفع بالفريق إلى مركز أفضل من مركزه الحالي ولكن التخوف يأتي من الشد النفسي الذي يعاني منه اللاعبون نظير موقع الفريق الصعب مما يؤثر على الأداء الفني للفريق ويصعب من المهمة.
الرائد× الشباب
ويحتضن ملعب مدينة الملك عبدالله بن عبد العزيز الرياضية ببريدة لقاء له معانيه الخاصة وذكرياته الجميلة والحزينة عندما يتواجه الرائد والشباب في موقعة صعبة للغاية على الفريقين الباحثين عن فوز يريح الأعصاب ويعيد الاتزان أو يؤكد التفوق والحضور الملفت للأنظار.
حيث يعود الرائد للمنافسة من جديد بعد غياب دام لشهر كامل ويزيد منذ آخر مباراة خاضها الفريق في الدوري فبعد لقاء أبها في الجولة السابعة غاب الرائد ويعود عبر هذا اللقاء وهو في المركز التاسع بـ (9) نقاط ويريد أن يواصل حضوره الجيد والملفت للأنظار بعد الفوزين المتتالين وفوزه الكبير على الشباب في لقاء الجولة السادسة ويريد تأكيد تفوقه على ضيفه ومواصلة مشواره نحو البحث عن موقع أفضل وزيادة الغلة النقطية مما سيعطيه راحة نفسية كبيرة في قادم الجولات وما لايتمناه أبناء القصيم هو الثقة المفرطة مما قد يجعل الفريق يفقد النتيجة ويعود من جديد لدوامة الخسائر.
بينما يحضر الشباب وهو المثقل بالجراح بعد فقدانه لأربع نقاط متتالية عقب خسارته من الهلال في الجولة الماضية وتعادله مع النصر في الجولة التي قبلها مما جعله يفقد فرصة تحسين موقعه والبقاء في المركز الرابع بـ (16) نقطة ويأمل في تجاوز محنته وآلامه وأحزانه وأن يعيد البسمة لشفاه عشاقه ومحبيه وأن يمسح الصورة الباهتة التي ظهر عليها خلال الجولتين السابقتين وأن يرد الدين لمضيفه الذي كسبه في لقاء الدور الأول والفريق الشبابي لديه من الأسماء الجيدة كم هائل ولكن تلك الأسماء غابت عن تقديم مستوياتها المعروفة مما أثر سلبا على الأداء الجماعي للفريق والذي كان يمتاز به الليث ويريد لاعبوه أن يستعيدوا توازنهم وحضورهم ومستوياتهم المعروفة لأن في ذلك تفوقا للشباب.
الاتفاق× نجران
وفي الدمام وعلى استاد الأمير محمد بن فهد يتقابل الاتفاق ونجران في لقاء يحمل بين طياته الكثير والكثير وتعني نقاطه الثلاث الشيء المهم لدى طرفي اللقاء الباحثين عن تحسين موقعيهما في سلم الترتيب العام واللذان يفصلهما عن بعضهما البعض ثلاث نقاط فقط.
فالاتفاق فرط في فوز كان في متناول اليد في الجولة السابقة ورفض الاستفادة من النقص العددي الحاصل في صفوف منافسه الاتحاد وخرج متعادلا معه مما جعله يبقى في المركز الخامس بـ (13) نقطة حتى نهاية الجولة السابقة ويريد أن يوقف نزيف النقاط الذي استمر معه لثلاث جولات متتالية وأن يستعيد نغمة الانتصارات من جهته يأتي نجران للقاء وهو ليس أفضل حالا بل يأتي وهو الجريح عقب خسارته في الجولة التاسعة من الوطني مما جعله يتمسك بالمركز الثامن بـ (10) نقاط ويريد تعويض تلك الخسارة ونجران متذبذب المستوى فتارة يقدم مباريات غاية في الروعة ويحقق نتائج قوية ومذهلة ولكنه سرعان مايتراجع ويخسر وبشكل ملفت ويأمل النجرانيون أن يستطيع فريقهم استعادة بريقه وأن لايتعرض لجرح جديد قد يكون له دوره السلبي على الفريق في مقبل الجولات الصعبة.